أحبك 4 مرات
كان مرة رسام موهوب جدا اتت اليه فكرة لوحة حلوة في خياله
فجهز الفرشة و الوانه و ادواته و استعد انه ينفذها
فضل سهران عليها ليالي كثيرة لحد ما خلصها بابداع
و كان فرحان جداجدا و مسكها امامه و قالها انا احبك مرتين
مرة لما كنتي فكرة في خيالي و مرة لما سهرت عليكي الليالي
و فى مرة كان الرسام حارج البيت و لما رجع لم يعثر على لوحته
كان لص قد سرق حاجات كثيرة من البيت و من ضمنهم اللوحة
حزن جدا جدا الرسام على لوحته
اللص الذي سرق اللوحة الظاهر لم يكن يعرف قيمتها وراح يبيعها لاحد اصحاب ا للوحات
ضحك عليه و قال له هذه لا تساو غير عشرين جنيه و وافق اللص
و في احدى ا لمرات كان الرسام يسير بين المحلات فعثر على لوحته عند الرجل صاحب اللوحات
فقال له هذه اللوحة لوحتي انا اريدها الرجل قال له هذه بالف جنيه
وقال له الرسام ولكن هذه لوحتي انا الذي رسمتها
قال له اريد ان اشتريها اشتريها بالف جنيه هذا اخر كلام عندى
عاد الرسام وباع كل حاجاته و رجع اشترى اللوحة و عاد بها الى البيت
و كان مسرور جداجدا و مسكها مره ثانية و قال لها حبك تلات مرات
مرة لما كنتي فكرة في خيالي و مرة لما سهرت عليكي الليالي و مرة لما دفعت فيكي ثمن غالي
بعدها دخل لينام ولكن لم تغمض عينيه ولا يتمكن من ا لنوم وكان لازال متضايقا من شئ ما
ان اللوحة اتلفت اثناء تنقلها من قبل اللص
و قام وجهز الفرشه و الوانه و ادواته مره ثانية وقام بتصليحا لحد ما خلاها احلى من الاول ومسكها مرة ثانية و قال لها احبك اربع مرات
مرة لماكنتي فكرة في خيالي و مرة لما سهرت عليكي الليالي و مرة لما دفعت فيكي ثمن غالي
ومرة لما رجعتك للي كان في بالي
بالظبط هذا الذي عمله ربنا معنا خلقنا على احسن صورة على صورته و مثاله و لما ضعنا منه دفع فينا اغلى ثمن دمه الغالي على الصليب و محبيته لينا لاتنتهي عند الصليب لكن في كل مرة نخطئ ويسامحنا و يجددنا
كان مرة رسام موهوب جدا اتت اليه فكرة لوحة حلوة في خياله
فجهز الفرشة و الوانه و ادواته و استعد انه ينفذها
فضل سهران عليها ليالي كثيرة لحد ما خلصها بابداع
و كان فرحان جداجدا و مسكها امامه و قالها انا احبك مرتين
مرة لما كنتي فكرة في خيالي و مرة لما سهرت عليكي الليالي
و فى مرة كان الرسام حارج البيت و لما رجع لم يعثر على لوحته
كان لص قد سرق حاجات كثيرة من البيت و من ضمنهم اللوحة
حزن جدا جدا الرسام على لوحته
اللص الذي سرق اللوحة الظاهر لم يكن يعرف قيمتها وراح يبيعها لاحد اصحاب ا للوحات
ضحك عليه و قال له هذه لا تساو غير عشرين جنيه و وافق اللص
و في احدى ا لمرات كان الرسام يسير بين المحلات فعثر على لوحته عند الرجل صاحب اللوحات
فقال له هذه اللوحة لوحتي انا اريدها الرجل قال له هذه بالف جنيه
وقال له الرسام ولكن هذه لوحتي انا الذي رسمتها
قال له اريد ان اشتريها اشتريها بالف جنيه هذا اخر كلام عندى
عاد الرسام وباع كل حاجاته و رجع اشترى اللوحة و عاد بها الى البيت
و كان مسرور جداجدا و مسكها مره ثانية و قال لها حبك تلات مرات
مرة لما كنتي فكرة في خيالي و مرة لما سهرت عليكي الليالي و مرة لما دفعت فيكي ثمن غالي
بعدها دخل لينام ولكن لم تغمض عينيه ولا يتمكن من ا لنوم وكان لازال متضايقا من شئ ما
ان اللوحة اتلفت اثناء تنقلها من قبل اللص
و قام وجهز الفرشه و الوانه و ادواته مره ثانية وقام بتصليحا لحد ما خلاها احلى من الاول ومسكها مرة ثانية و قال لها احبك اربع مرات
مرة لماكنتي فكرة في خيالي و مرة لما سهرت عليكي الليالي و مرة لما دفعت فيكي ثمن غالي
ومرة لما رجعتك للي كان في بالي
بالظبط هذا الذي عمله ربنا معنا خلقنا على احسن صورة على صورته و مثاله و لما ضعنا منه دفع فينا اغلى ثمن دمه الغالي على الصليب و محبيته لينا لاتنتهي عند الصليب لكن في كل مرة نخطئ ويسامحنا و يجددنا