بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرجهم
في احدى البلدان كانت بنت تهوى الصلاة على محمد وآل محمد بحيث لاتقوم أو تقعد أو تأكل أو ترفع شيء أو تنزل شيء إلا بالصلاة على محمد وآل محمد فتزوجت هذه البنت من رجل غير ملتزم وما أن مر على زواجهما وقتا قصيرا حتى بدى الزوج بالأنزعاج من الزوجه لكثرة ذكرها للصلاة على محمد وآله ففكر بالأنفصال ولكن قيده المؤخر الذي يدفعه حال الطلاق فراح يفكر في التخلص منها وقتلها بطريقة يكون هو بعيد عنها فذهب إلى حديقه لبيع الحيوانات فاشترى ثعبانين وجاء ووضهم في حقيبة الزوجه اليدويه وهي معلقه في الشماعه وأغلق عليهم ثم إنتظر لتذهب هي بنفسها ولكن إنتظر طويلا فلم تفتحها فخاف موتهم فقال لها أتيت لك بمفاجئه وضعتها في شنطتك فراحت وهي فرحه لترى المفاجئه ففتحت الشنطه بالصلاة على محمد وآل محمد كاعادتها ومدت يدها فاذا بها تخرج عقدين من الذهب (صلوا على محمد وآل محمد) فجائت لزوجها وهي لابسة للعقدين فراحت تشكره وتثني عليه على الهديه فسكت هو متعجبا قالت ألم تحضرهم أنت قال بلى ثم تحول ذاك الرجل إلى إنسان عابد بالصلاة على محمد وآل محمد.
فاكثروا من ذكر الصلاة على محمد وآل محمد
قال النبي ( صلى الله عليه وآله ) : ( أكثروا الصّلاة عليّ ، فإنّ صلاتكم عليّ مغفرةٌ لذنوبكم ) .
2ـ قال النبي ( صلى الله عليه وآله ) : ( من صلّى عليّ حين يصبح عشراً وحين يمسي عشراً أدركته شفاعتي ) .
3ـ قال سهل بن سعد : قدم رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) فإذا بأبي طلحة ، فقام إليه فتلقّاه ، فقال : بأبي أنت وأمّي يا رسول الله إنّي لأرى السرور في وجهك ؟ قال ( صلى الله عليه وآله ) : ( أتاني جبرائيل آنفاً فقال : يا محمّد : من صلّى عليك مرّة كتب الله له بها عشر حسنات ، ومحا عنه عشر سيّئات ، ورفع له بها عشر درجات ) .
4ـ قال النبي ( صلى الله عليه وآله ) : ( إنّ الله أعطى ملكاً من الملائكة ! أسماع ال خلق ، فهو قائم على قبري إلى يوم القيامة ، لا يصلّي عليَّ أحد صلاة إلاّ سمّاه باسمه واسم أبيه ، وقال : يا محمّد صلّى عليك فلان بن فلان ، وقد ضمن لي ربّي تبارك وتعالى أنّه أردّ عليه بكلّ صلاة عشراً )
منقوووول
اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرجهم
في احدى البلدان كانت بنت تهوى الصلاة على محمد وآل محمد بحيث لاتقوم أو تقعد أو تأكل أو ترفع شيء أو تنزل شيء إلا بالصلاة على محمد وآل محمد فتزوجت هذه البنت من رجل غير ملتزم وما أن مر على زواجهما وقتا قصيرا حتى بدى الزوج بالأنزعاج من الزوجه لكثرة ذكرها للصلاة على محمد وآله ففكر بالأنفصال ولكن قيده المؤخر الذي يدفعه حال الطلاق فراح يفكر في التخلص منها وقتلها بطريقة يكون هو بعيد عنها فذهب إلى حديقه لبيع الحيوانات فاشترى ثعبانين وجاء ووضهم في حقيبة الزوجه اليدويه وهي معلقه في الشماعه وأغلق عليهم ثم إنتظر لتذهب هي بنفسها ولكن إنتظر طويلا فلم تفتحها فخاف موتهم فقال لها أتيت لك بمفاجئه وضعتها في شنطتك فراحت وهي فرحه لترى المفاجئه ففتحت الشنطه بالصلاة على محمد وآل محمد كاعادتها ومدت يدها فاذا بها تخرج عقدين من الذهب (صلوا على محمد وآل محمد) فجائت لزوجها وهي لابسة للعقدين فراحت تشكره وتثني عليه على الهديه فسكت هو متعجبا قالت ألم تحضرهم أنت قال بلى ثم تحول ذاك الرجل إلى إنسان عابد بالصلاة على محمد وآل محمد.
فاكثروا من ذكر الصلاة على محمد وآل محمد
قال النبي ( صلى الله عليه وآله ) : ( أكثروا الصّلاة عليّ ، فإنّ صلاتكم عليّ مغفرةٌ لذنوبكم ) .
2ـ قال النبي ( صلى الله عليه وآله ) : ( من صلّى عليّ حين يصبح عشراً وحين يمسي عشراً أدركته شفاعتي ) .
3ـ قال سهل بن سعد : قدم رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) فإذا بأبي طلحة ، فقام إليه فتلقّاه ، فقال : بأبي أنت وأمّي يا رسول الله إنّي لأرى السرور في وجهك ؟ قال ( صلى الله عليه وآله ) : ( أتاني جبرائيل آنفاً فقال : يا محمّد : من صلّى عليك مرّة كتب الله له بها عشر حسنات ، ومحا عنه عشر سيّئات ، ورفع له بها عشر درجات ) .
4ـ قال النبي ( صلى الله عليه وآله ) : ( إنّ الله أعطى ملكاً من الملائكة ! أسماع ال خلق ، فهو قائم على قبري إلى يوم القيامة ، لا يصلّي عليَّ أحد صلاة إلاّ سمّاه باسمه واسم أبيه ، وقال : يا محمّد صلّى عليك فلان بن فلان ، وقد ضمن لي ربّي تبارك وتعالى أنّه أردّ عليه بكلّ صلاة عشراً )
منقوووول